logo

الأحدث من البورصة

'المركزى' يبيع أذون خزانة بقيمة 17.5 مليار جنيه وسط ارتفاع العائد
'المركزى' يبيع أذون خزانة بقيمة 17.5 مليار جنيه وسط ارتفاع العائد

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

'المركزى' يبيع أذون خزانة بقيمة 17.5 مليار جنيه وسط ارتفاع العائد

باع البنك المركزي، أمس الأحد، نيابة عن وزارة المالية، أذون خزانة بقيمة إجمالية 17.5 مليار جنيه، مقابل عروض مقدمة بنحو 196.4 مليار جنيه، وسط ارتفاع معدل العائد. وقبل 'المركزي' أذون خزانة بقيمة 15 مليار جنيه لأجل 91 يومًا، ومتوسط عائد ارتفع إلى 29.12%، ونحو 2.5 مليار جنيه لأجل 273 يومًا، بمتوسط عائد 27.18%. واكتفي البنك بالعطاءات المقبولة بسبب تقديم أسعار فائدة مرتفعة، في ظل مساعِ بتقليل عجز الموازنة العامة وتخفيف التزامات الدولة. وكانت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي قررت في اجتماعها الأخير، خفض أسعار العائد بواقع 100 نقطة أساس، ليصل سعر عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي إلى 24% و25% و24.5%، على الترتيب. كما قررت اللجنة خفض سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 24.5%.

35 مسبكًا صينيًا تعتزم المنافسة على رخص الحديد الجديدة
35 مسبكًا صينيًا تعتزم المنافسة على رخص الحديد الجديدة

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

35 مسبكًا صينيًا تعتزم المنافسة على رخص الحديد الجديدة

يعتزم 35 مسبكاً صينيًا تعمل في مصر، المنافسة على الرخص الجديدة لإنتاج الحديد، المقرر طرحها خلال الفترة المقبلة. قالت مصادر مطلعة لـ«البورصة»، إن الهيئة العامة للتنمية الصناعية حالياً على إعداد تفاصيل الطرح، من حيث عدد الرخص المستهدفة، والطاقة الإنتاجية، والتكلفة الاستثمارية لكل رخصة، تمهيداً لإطلاقه رسمياً، مؤكدا أن المسابك الصينية ستنافس بقوة. وسبق أن أعلن الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، عن عزم الحكومة طرح رخص لإنتاج خام البيليت بمواصفات فنية محددة، فى ظل وجود 5 مصانع فقط لإنتاج المادة الخام حالياً. حنفى: 5 شركات فشلت فى الطرح السابق ستجدد طلباتها قريبا من جانبه، قال محمد حنفي المدير التنفيذي لغرفة الصناعات المعدنية باتحاد الصناعات، لـ'البورصة' إن الطرح المرتقب يشهد حراكاً من مصانع الحديد غير المرخصة، إذ تستعد لتقديم طلبات رسمية للحصول على رخص تشغيل، من بينها 5 شركات كانت قد تقدمت فى الطرح السابق وستجدد طلباتها. عبد العزيز: رخص 'البيليت' تمثل فرصة استراتيجية لإنتاج الخامات الأساسية وقال عمر عبدالعزيز، رئيس شعبة المسابك بالغرفة، إن عدداً كبيراً من المسابك، خصوصاً الصينية، يترقب تفاصيل الطرح الجديد، ويستعد لضخ استثمارات فى السوق المحلى بمجرد فتح باب التقديم. أضاف لـ«البورصة»، أن الشعبة تنسق مع الجهات الحكومية لتيسير إجراءات الحصول على التراخيص، سواء عبر خفض التكاليف أو تسريع إجراءات الإصدار، بما يدعم جهود توسيع الطاقة الإنتاجية وتعميق التصنيع المحلى. وقدر عبدالعزيز عدد المسابك العاملة فى السوق المحلى بنحو 7 آلاف مسبك، غالبيتها من المشروعات الصغيرة والمتوسطة، موضحاً أن رخص البيليت تمثل فرصة استراتيجية لتحول تلك المصانع من صب المنتجات إلى إنتاج الخامات الأساسية المستخدمة فى الصناعات الثقيلة، بما يقلل الاعتماد على الاستيراد ويوفر العملة الأجنبية. وأشار إلى أن المصانع الحاصلة على رخص الحديد تمكنت من استيراد الخامات وتصدير المنتجات بكفاءة، نتيجة التسهيلات التى توفرها التراخيص فى التعامل مع الأسواق الخارجية. وتابع: «رخص الحديد ليست مجرد تصاريح تشغيل، لكنها أداة استراتيجية للنمو والتكامل الصناعى، وتمكين المصانع المحلية من خلق سلاسل إنتاج مكتملة تدعم التصدير وتحقق الاكتفاء الذاتى». وقال حسن المراكبى، رئيس شركة «المراكبى للصلب»، إن الشركة لا تعتزم التقدم حالياً للحصول على رخصة جديدة، موضحاً أن القرار سيتوقف على تفاصيل الطرح والشروط المصاحبة له، ومدى توافقها مع خطط الشركة المستقبلية. : الحديدالحديد والصلب

شركتان تركيتان تستثمران 30 مليون دولار فى صفقة استحواذ بالملابس الجاهزة
شركتان تركيتان تستثمران 30 مليون دولار فى صفقة استحواذ بالملابس الجاهزة

البورصة

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

شركتان تركيتان تستثمران 30 مليون دولار فى صفقة استحواذ بالملابس الجاهزة

تسعى شركتان تركيتان، للاستحواذ على شركات مصرية في قطاع الغزل والملابس الجاهزة، باستثمارات 30 مليون دولار، بحسب محمد فتح الله، الشريك التنفيذي لمكتب فتح الله وشركاه للاستشارات والمحاسبة. قال فتح الله، إن قطاع الغزل والملابس الجاهزة يشهد اهتمامًا كبيرًا من المستثمرين الأتراك، مشيرًا إلى استحواذ شركة 'وايزر' التركية على كامل أسهم شركة فيرتكال المصرية بالمنطقة الحرة بالإسماعيلية، وبدء التشغيل الفعلي للمصنع بـ500 موظف. أضاف لـ'البورصة' أن شركتين تركيتين تسعيان حاليًا للاستحواذ على شركات مصرية في القطاع نفسه، بحجم استثمارات متوقع أن يصل إلى 30 مليون دولار. وأشار فتح الله، إلي تقدم 20 شركة تركية خلال 6 أشهر بطلبات لتأسيس شركات جديدة في مصر، بينها 19 شركة في قطاع الملابس، وشركة واحدة بقطاع الصناعات الغذائية معظمها داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. ولفت إلى اهتمام إحدى الشركات الصينية بإنشاء أكبر مصنع زجاج في الشرق الأوسط داخل مصر، وتسعى للحصول على أرض بمساحة مليون متر مربع، بشرط توافر البنية التحتية، مؤكدًا أن مكتب 'فتح الله وشركاه' سيتولى الاستشارات الكاملة للمشروع من البداية حتى التنفيذ. وأوضح أن دور المكتب في صفقات الاستحواذ يشمل تقييم الشركات المستهدفة وفحص أوضاعها المالية والضريبية، بما يضمن قرارات استثمارية سليمة. : الاستثمارالملابس الجاهزة

كوريا الجنوبية تراهن على صناعة بناء السفن للتفاوض على خفض "رسوم ترامب"
كوريا الجنوبية تراهن على صناعة بناء السفن للتفاوض على خفض "رسوم ترامب"

البورصة

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

كوريا الجنوبية تراهن على صناعة بناء السفن للتفاوض على خفض "رسوم ترامب"

تواجه كوريا الجنوبية، رابع أكبر اقتصاد في آسيا، ضغوطًا متزايدة جراء الرسوم الجمركية التي يفرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إلا أن صناعة بناء السفن في البلاد قد تمثل ورقة تفاوضية فعّالة في هذه المواجهة. وتركز سول حاليًا على مفاوضات حاسمة تتعلق برسوم جمركية بنسبة 25%، تم تعليقها مؤقتًا حتى 8 يوليو المقبل، بعد أن طالتها الرسوم المفروضة على صادرات الصلب والسيارات إلى الولايات المتحدة، بحسب ما نقلته منصة 'ياهو فاينانس' الاقتصادية. وفي سبعينيات القرن الماضي، أطلق الرئيس العسكري بارك تشونج-هي طفرة في الصناعات الثقيلة بكوريا الجنوبية، واعتبر قطاعات مثل الصلب وبناء السفن 'ذات أهمية استراتيجية'، ودعمها بإعانات حكومية واسعة. وفي تلك الحقبة، تأسست شركة 'بوسكو'، التي أصبحت لاحقًا واحدة من أكبر منتجي الصلب عالميًا، في حين أنشأت مجموعة هيونداي حوض بناء السفن في مدينة أولسان بجنوب شرق البلاد، والذي شهد نموًا متسارعًا.. وفي تحوّل رمزي في ميزان القوى العالمي بصناعة السفن، استحوذت هيونداي في عام 1987 على رافعة 'جولايث' العملاقة من ترسانة 'كوكومز' السويدية المفلسة مقابل دولار واحد فقط. وخلال التسعينيات وأوائل الألفية، كثفت شركات مثل 'هيونداي للصناعات الثقيلة' و'سامسونج للصناعات الثقيلة' استثماراتها في البحث والتطوير، مدعومة بسياسات دعم حكومي، مما مكنها من التفوق في تصنيع السفن عالية القيمة، مثل ناقلات الغاز الطبيعي المسال، وناقلات النفط العملاقة، والمنصات البحرية. ونتيجة هذه الجهود والاستثمارات على مدار عقود طويلة، أصبحت كوريا الجنوبية اليوم ثاني أكبر دولة في العالم في بناء السفن بعد الصين.. وفي عام 2024، سجلت الصادرات الكورية الجنوبية أعلى مستوياتها على الإطلاق، وكان لصناعة السفن دور رئيسي في هذا النمو، حيث شكلت نحو 4% من إجمالي الصادرات، محققة نموًا يقارب 20% عن العام السابق بإجمالي 25.6 مليار دولار. ويعمل في قطاع بناء السفن نحو 120 ألف عامل بشكل مباشر، ما يعادل 1% من إجمالي القوى العاملة في البلاد، إضافة إلى مئات الآلاف بشكل غير مباشر في مدن صناعية، مثل أولسان. وحتى منتصف 2025، بلغت قيمة الطلبات الجديدة أكثر من 13 تريليون وون (ما يعادل 9.4 مليار دولار).. وفي مارس الماضي، وقعت شركة 'هانوا أوشن' صفقة تاريخية بقيمة 1.6 مليار دولار لبناء ناقلات غاز لتايوان، في واحدة من أكبر الصفقات في القطاع هذا العام. وقال وزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري الجنوبي آن دوك-جيون، في أبريل الماضي، 'إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبدى اهتمامًا كبيرًا بالتعاون الكوري الأمريكي في مجال بناء السفن'، مشيرًا إلى أن الولايات المتحدة، شأنها شأن أوروبا، متخلفة عن كوريا الجنوبية والصين في هذا المجال، ما يجعل هذه الصناعة ورقة تفاوضية مهمة في المحادثات التجارية. وفي مايو، التقى الممثل التجاري الأمريكي جيميسون جرير مع نائب رئيس شركة 'هيونداي'، كبرى شركات بناء السفن في كوريا، وذلك قبل اجتماعه بالمسؤولين الحكوميين في سول، كما اجتمع جرير مع الرئيس التنفيذي لشركة 'هانوا أوشن'، والتي أصبحت في سبتمبر 2024 أول شركة غير أمريكية تحصل على ترخيص لصيانة سفينة تابعة للبحرية الأمريكية، في خطوة اعتُبرت إشارة إلى اعتبار واشنطن كوريا الجنوبية شريكًا استراتيجيًا في الدفاع، خاصة وأن لديها أكثر من 28 ألف جندي أمريكي متمركزين هناك. وبحسب التقديرات، فإن سوق الصيانة والإصلاح للسفن عالميًا يتجاوز 60 مليار دولار سنويًا، وتظهر البيانات أن حصة كوريا الجنوبية في السوق العالمي آخذة في التراجع لصالح الصين، التي تهيمن على الحصة الأكبر من الطلبات الجديدة. ويُتوقع أن يرتفع الطلب على السفن الصديقة للبيئة، ما يتطلب تعديلات تنظيمية عاجلة من الحكومة لدعم تطوير الجيل القادم من السفن، بحسب البروفيسور ري شين-هيونغ من جامعة سول الوطنية. وتُعد أزمة السكان أيضًا تحديًا هيكليًا، حيث تراجعت أعداد الشباب في العشرينات والثلاثينات في مدينة جيوجي، موطن شركة 'سامسونج للصناعات الثقيلة، بنحو النصف خلال السنوات الأخيرة.. وأظهرت البيانات انخفاضًا في الطلبات خلال 2025، وهو ما دفع بعض المحللين للتحذير من احتمال انتهاء دورة الازدهار الحالية للصناعة في وقت أقرب مما كان متوقعًا. وقالت شركة 'إتش دي هيونداي للصناعات الثقيلة' إن 'قطاع بناء السفن يعيش دورة فائقة، لكن ذروتها ستكون أقل، ومدتها أقصر مقارنة بالدورات السابقة'، وفقًا لنائب رئيس الشركة نام تشول.

الصين تستثمر 7 مليارات دولار فى قطاع التعدين بمالاوى
الصين تستثمر 7 مليارات دولار فى قطاع التعدين بمالاوى

البورصة

timeمنذ 3 ساعات

  • أعمال
  • البورصة

الصين تستثمر 7 مليارات دولار فى قطاع التعدين بمالاوى

وقعت الصين ومالاوي اتفاق استثماري ضخم بقيمة 7 مليارات دولار خلال الشهر الجاري، متضمنا تنفيذ مشروع لاستخراج التيتانيوم في منطقة سالِيما وسط البلاد، إضافة إلى إنشاء منشأة حديثة لمعالجة المعادن داخل البلاد. وذكرت منصة 'بيزنس إنسايدر أفريكا' المتخصصة في الشأن الإقتصادي الإفريقي اليوم الأحد أن الاتفاق يمثل خطوة كبيرة نحو تطوير البنية الصناعية لمالاوي. وأشاد وزير التعدين المالاوي كين زيكالي نجوما، بالاتفاق واعتبره نقطة تحول استراتيجية تتماشى مع رؤية رئيس البلاد لازاروس تشاكويرا، الذي يسعى إلى جعل التعدين ركيزة أساسية في الاقتصاد الوطني، مؤكدا أن ذلك التعاون يمثل بداية جديدة مبنية على الاستدامة والابتكار والنمو الشامل. وأوضح الوزير المالاوي أن الاتفاق لا يقتصر على استخراج الموارد فقط، بل يشمل أيضًا نقل التكنولوجيا، والالتزام البيئي، وتدريب وتطوير الموارد البشرية المحلية، مشيرا إلى أن أداء الشركة في زيمبابوي دليل على نجاحها وقدرتها على تنفيذ مشاريع مماثلة بكفاءة. وشدد الوزير على أن هذه هي المرة الأولى التي توقّع فيها مالاوي مذكرة تفاهم شاملة بهذا الحجم مع شركة تعدين متعددة الجنسيات، مؤكدًا أن جميع إجراءات التحقق والتقييم أُجريت بعناية لضمان حماية مصالح البلاد. من جانبها، وصفت شركة 'هونان صن ووك' الصينية، الشريك الرئيسي في المشروع، الاتفاق بأنه فرصة استراتيجية للطرفين، وأكد رئيسها التنفيذي هوو شينجوانج، أن الشراكة ستسهم في تعزيز تدفق رأس المال والتكنولوجيا والمهارات بين الصين ومالاوي، مع اهتمام الشركة بالتوسع في مجالات أخرى مثل الزراعة لدعم التنمية الشاملة في البلاد. وبدأ الجانب الصيني بالفعل أعمال الاستكشاف والدراسات الفنية في منطقة سالِيما، ويأتي هذا الاتفاق في سياق تحوّل عدد من الدول الإفريقية نحو الصين كشريك تنموي بديل عن نماذج المساعدات الغربية التقليدية، التي غالبًا ما تكون مشروطة بسياسات أو تحالفات سياسية. ويُنظر إلى ذلك المشروع على أنه بداية مرحلة جديدة من التنمية الصناعية في مالاوي، تجمع بين الطموح الوطني والخبرة العالمية، مع وعود بخلق فرص عمل، وتحسين البنية التحتية، وتعزيز النمو الاقتصادي في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store